احصل على نصيحة
المناسبات الرسمية
ابحث عن وظيفة
مكتبة الفيديو
بالتالي فإن أحد أقدم التخصصات الطبية وأكثرها شيوعًا في البلدان حول العالم هو تخصص طب الأنف والأذن والحنجرة، بالإضافة إلى يركز هذا التخصص على أمراض وإصابات واضطرابات مناطق الرأس والرقبة خارج الجهاز العصبي المركزي، بالتالي يشمل تخصص الأنف والأذن والحنجرة الرعاية الطبية والجراحية للأذنين والجهاز التنفسي وتجويف الفم والبلعوم والحنجرة والجهاز التنفسي السفلي والمريء، بالتالي يعالج خلل هذه الأعضاء، على سبيل المثال ضعف السمع، بالتالي اضطرابات التوازن، واضطرابات الشم، والتذوق، وعسر البلع، واضطرابات الصوت والكلام، بالإضافة إلى الجمع بين الخبرة في طب الأمراض الجلدية للتعامل مع الحساسية.
في سطور هذا المقال سنتعرف على أهمية التخصص وأهدافه، بالتالي التعرف على تخصصات القسم ومميزات دراسته، بالإضافة إلى مستقبل دراسة طب الأنف والأذن والحنجرة وسلم رواتبه للخريجين، وأخيرًا التعرف على تفاصيل دراسته في الجامعات المصرية المعتمدة للطلاب السعوديين.
الفهم الشامل لجسم الإنسان، بالتالي يوفر نظرة ثاقبة لتشريح ووظائف الجسم البشري، بما في ذلك تشريح الأنف والأذن والحنجرة والمناطق المحيطة بها.
تشخيص الأمراض والاضطرابات كما يزود هذا التخصص الطلاب بالمهارات اللازمة لتشخيص وعلاج مجموعة من الأمراض والاضطرابات التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي والجهاز الهضمي.
التدريب العملي الشامل لذلك، توفر دورات تخصص الأنف والأذن والحنجرة فرصًا للتدريب العملي في المستشفيات والمراكز الطبية.
تحسين جودة حياة الفرد والأهم من ذلك أن طب الأنف والأذن والحنجرة يساعد على تحسين جودة حياة المرضى الذين يعانون من مشاكل صحية متعلقة بهذه أعضاء.
الابتكار والبحث، لذلك فإن المهنة تشجع البحث العلمي والابتكار في العديد من المجالات، مما يساهم في تقدم المجال وتطوير علاجات وإجراءات جديدة.
الفرص الوظيفية والتطوير الوظيفي، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من فرص العمل الموجودة ضمن المهنة في المستشفيات والممارسات الخاصة والمراكز الطبية، فضلًا عن فرص التطوير الوظيفي والتقدم في هذا المجال المتنامي.
يلعب أطباء الأنف والأذن والحنجرة دورًا مهمًا في التواصل مع المرضى وتثقيفهم حول القضايا الصحية، بالتالي المساهمة في تحسين الوعي الصحي في جميع أنحاء المجتمع.
التركيز على جميع مجالات طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة وطب العيون أكاديميًا بالتوازي مع الأقسام نفسها في المجالات السريرية.
التعاون المتبادل في الفحوصات والعمليات التعليمية بين أقسام جراحة الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة وطب العيون والجراحة العامة.
التكامل مع المؤسسات والهيئات المحلية والإقليمية والعالمية فيما يتعلق بمجالات طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة وجراحة العيون.
إيلاء الاهتمام الكافي لتحقيق التكامل والتوافق بين الأقسام الأكاديمية والسريرية في المستقبل، من أجل الوصول إلى الرؤية المستقبلية المرجوة.
التكامل مع لجان التخصصات الطبية والتخصصات ذات العلاقة بمجالات التدريب في طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة.
المشاركة في الخدمات الطبية المتخصصة في المستشفيات لتحسين المستوى الصحي لمرضى الأنف والأذن والحنجرة.
تطوير المناهج الدراسية وطرق التدريس والامتحانات.
بسبب التنوع الكبير في هذه الأمراض، والتي يتطلب بعضها عناية وتدابير وتقنيات خاصة، لذلك لا يستطيع طبيب الأنف والأذن والحنجرة العادي التعامل مع كل هذه الأمراض المختلفة، بالتالي يجعل الحاجة إلى أطباء الأنف والأذن والحنجرة ذوي المؤهلات في التخصصات الفرعية أمرًا ضروريًا وهو أحد أهم التخصصات الفرعية الموجودة:
طب جراحة قاع الجمجمة (جراحة مجهرية وتنظيرية).
جراحة الحنجرة المجهرية وجراحة الحنجرة بالمنظار.
تخصص جراحة الأنف والأذن والحنجرة والأعصاب.
الجراحة التعويضية والترميمية.
طب السمع واللغات.
جراحة المناظير.
طب الأطفال.
طب الأورام.
يعتبر التخصص فريد من نوعه، بالتالي يقدم مجموعة من المزايا، نوضحها فيما يلي:
توسيع آفاق الحياة المهنية وتوفير فرص عمل وفيرة في بلدان حول العالم.
القدرة على العمل في القطاعين العام والخاص.
من أكثر التخصصات الجامعية تميزًا وإمتاعًا.
اكتساب مهارات لا غنى عنها.
رواتب وأجور عالية وسخية.
مكانة اجتماعية مرموقة.
المرونة في العمل.
يعتبر من أهم التخصصات الجامعية من الناحية الوظيفية، حيث تنتشر الأمراض المتعلقة بالأنف والأذن والحنجرة في جميع أنحاء العالم، لهذا السبب يحظى بأهمية كبيرة في معظم أنحاء العالم ويطمح العديد من الطلاب لدراسة هذا التخصص الطبي المميز والممتع، بالتالي يمكن سرد عمل أطباء الأنف والأذن والحنجرة وتقسيمها على سبيل المثال:
باحث في مختلف كليات الطب والمجموعات المتخصصة.
دكتور في طب الأنف والأذن والحنجرة
طبيب أنف وأذن وحنجرة أطفال.
أخصائي جراحة الرأس والرقبة.
جراح أنف وأذن وحنجرة.
جراح تجميل الوجه.
بروفيسور جامعي.
أستاذ مساعد.
استشاري.
يبلغ متوسط دخل خريجي التخصص في المملكة العربية السعودية حوالي 31,100 ريال سعودي، بالتالي تتراوح الرواتب من 16,500 ريال سعودي كحد أدنى إلى 47,200 ريال سعودي كحد أقصى.
كلية الطب جامعة عين شمس.
جامعة القاهرة كلية الطب.
تخصص أنف أذن وحنجرة كلية الطب جامعة المنصورة.
جامعة الزقازيق تخصص الأنف والأذن والحنجرة.
كلية طب جامعة جنوب الوادي.
جامعة المنوفية كلية الطب.
جامعة أسيوط كلية الطب.
الدراسة بجامعة طنطا كلية الطب.
طب بني سويف.
أن يكون الطالب سعودي الجنسية بجواز سفر ساري المفعول.
يجب أن يكون الطالب السعودي حاصل على شهادة الثانوية العامة بمعدل قبول 75% للالتحاق بدرجة البكالوريوس.
بالتالي للماجستير يجب أن يكون حاصلًا على درجة البكالوريوس في الطب البشري من جامعة معتمدة بتقدير مقبول كحد أدنى.
بالنسبة لدرجة الدكتوراه يجب أن يكون الباحث السعودي حاصل على درجة الماجستير بمعدل نجاح C فما فوق.
أن يكونوا حاصلين أيضًا على شهادة دولية مثل TOEFL أو IELTS تثبت إجادتهم للغة الإنجليزية.
يجب على الطلاب السعوديين تقديم جميع الوثائق الرسمية المطلوبة بين مايو وديسمبر.
نسخة من جواز السفر ساري المفعول ووثيقة الهوية وشهادة الميلاد وشهادة الكفاءة إذا لزم الأمر.
بالنسبة لبرامج البكالوريوس، شهادة الثانوية العامة معترف بها ومعتمدة من وزارة الخارجية والسفارة في مصر.
لبرامج الماجستير، شهادة بكالوريوس معتمدة ومصدقة من وزارة الخارجية والسفارة المصرية.
للحصول على الدكتوراه، شهادة معتمدة ومصدقة من وزارة الخارجية والسفارة المصرية.
توكيل رسمي من الطالب للإجراءات النهائية لدراسة الطب في مصر.
بالنسبة لبرامج دراسة التخصص يحتاج الطلاب فقط إلى دفع رسوم تسجيل قدرها 1500 دولار أمريكي، وهي دفعة واحدة للسنة الأولى فقط، بالإضافة إلى رسوم سنوية قدرها 7500 دولار أمريكي فقط، بالتالي هي رسوم بسيطة للغاية مقارنة بالرسوم المطلوبة في الجامعات الأجنبية التي تقدم نفس المستوى التعليمي.
مدة الدراسة لمرحلة البكالوريوس تصل إلى سبع سنوات، بالتالي فإن مدة الدراسة في مرحلة الدراسات العليا تكون سنتان دراسيتان كاملتان، بحد أقصى خمس سنوات حسب إكمال الأطروحة البحثية.
تبدأ الأطروحة في الدراسات العليا في طب الأنف والأذن والحنجرة بالجامعات المصرية بتحديد الفكرة وتحديد أهداف البحث، بالتالي يجد الطالب في هذه المرحلة سهولة في وضع الأفكار الجديدة والحصرية والمهمة وتحديد الأهداف المحورية لها نتيجة للإلمام المنفتح بتفاصيل جميع جوانب هذا التخصص الطبي والمجالات الأخرى ذات الصلة.
ثم تبدأ مرحلة وضع الإطار النظري بعد ذلك بالبحث والرجوع إلى مكتبات كليات الطب بالجامعات المصرية والجامعة المركزية، بالتالي يجد الباحث داخل هذه الصروح العظيمة عددًا لا يحصى من المؤلفات والمصادر الورقية والإلكترونية الغنية بالمعلومات الواسعة والتفصيلية عن هذا التخصص الطبي والمجالات الأخرى ذات الصلة.
تعد الجامعات المصرية من بين أفضل الجامعات في العالم العربي، ولكن عادةً ما تكون الرسوم الدراسية أقل بكثير من مثيلاتها في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، مما يعني أنها تقدم برامج بتكلفة أقل من العديد من الدول الأخرى، ذلك يعني أن الطلاب السعوديين يمكنهم الاستفادة من فرصة تلقي تعليم طبي عالي الجودة بتكلفة معقولة وهذا يعني أن الطلاب الدوليين يمكنهم الاستفادة من فرصة تلقي تعليم طبي عالي الجودة بتكلفة معقولة.
تساعد الطلاب السعوديين على التكيف مع بيئتهم الجديدة نظرًا للتشابه الثقافي والاستفادة القصوى من تجربتهم التعليمية في مصر.
بالتالي يتوفر للطلاب الدوليين العديد من الخيارات للاختيار من بينها، اعتماداً على احتياجاتهم وتفضيلاتهم الشخصية.
غالبًا ما تقدم هذه الجامعات دعمًا مخصصًا للطلاب السعوديين، مثل خدمات الإرشاد الأكاديمي والتوجيه الطلابي.
بالإضافة إلى يوجد في مصر عدد من الجامعات والمؤسسات الطبية المعترف بها دوليًا.
وفي الختام، بالتالي وبفضل التكنولوجيا الحديثة، يمكن للطالب السعودي أن يبني بسهولة إطارًا نظريًا قويًا قائمًا على التفصيل أكثر من الإيجاز، ومليئًا بالقيمة المعلوماتية، بالإضافة إلى أن الخلفية التطبيقية للطالب التي توفر كافة الإمكانيات المادية والمعنوية داخل الجامعات المصرية تتيح له سرعة استخلاص حقائق علمية حصرية ودقيقة وغير مسبوقة من هذه الثروة المعلوماتية التي تحتويها أوراقه مما يجعل اسمه يبرز في هذا المجال الطبي.
تواصل عبر الواتساب مع مستشاري التعليم الدولي والخبراء الأكاديمين الآن
