بالإضافة إلى ما تمنحه الجامعات المصرية من شهادات معتمدة ومعترف بها دوليًا وعالميًا، مما يمّكن الوافد من العمل في الأسواق الدولية والمحلية، ويؤدي ذلك إلى تطور البنية الوظيفية، وتعتمد هذه الجامعات على الدمج بين الدراسة الأكاديمية والعلمية معًا، في هذا المقال سنتناول التفاصيل اللازمة عن كيفية الدراسة في مصر وعن الجامعات المصرية المعتمدة للوافدين السعوديين.
يتسارع الكثير من الوافدين غير المصريين للدراسة في الجامعات المصرية، حيث تعد مصر هي مهد الحضارات ومصر من الدول المعاصرة والمتطورة والمواكبة للعصر، فمن أسباب اللجوء للدراسة في الخارج في مصر فيمكننا القول بأن الجامعات المصرية تمنح طلابها الوافدين شهادات معتمدة ومعترف بها من المجلس الأعلى للجامعات توفر الجامعات المصرية أيضًا الدراسة في مرحلة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه وبأقل التكاليف، وتتضمن الدراسة في مصر عدة مميزات تجعل الوافدين يلجأون إلى الدراسة في الجامعات المصرية.
يفرض المجلس الأعلى للجامعات عدة شروط ومتطلبات للدراسة في الجامعات المصرية المختلفة ويجب على الوافدين من المملكة السعودية توافر هذه الشروط حتى يتمكن من الدراسة في الجامعات المصرية، وتتنوع الشروط المعنية حسب كل مرحلة.
تتميز الجامعات المصرية بأنها جامعات معتمدة ومعترف بها دوليًا وعالميًا وحاصلة على عدة تصنيفات عالمية لذلك تعتبر من أفضل الجامعات على مستوى العالم فهي تتبع في مناهجها الأسلوب الغربي الحديث ولديها أحدث التقنيات العلمية الحديثة، بالإضافة إلى ذلك يوجد في الجامعات المصرية نخبة من خبراء التدريس في كافة التخصصات ورغم هذه المميزات التي تتمتع بها الجامعات المصرية إلا أن تكلفة الدراسة رمزية وقليلة مقارنة بالدول الأخرى، لذلك يرغب الكثير من الوافدين الدراسة في الجامعات المصرية، وتختلف نسبة التكلفة وفقًا للدرجة العلمية، وإليك عرض الرسوم الدراسية لمختلف الكليات في الجامعات المصرية لغير المصريين:
البكالوريوس: تتراوح التكلفة من 8000:6000 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تتراوح التكلفة من 8000:6000 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تتراوح التكلفة من 8000:6000 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تتراوح التكلفة من 8000:6000 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تتراوح التكلفة من 6000:5000 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تتراوح التكلفة من 6500:5500 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تراوح التكلفة من 6000:5000 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تتراوح التكلفة من 6500:5500 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تتراوح التكلفة من 6000:5000 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تتراوح التكلفة من 6500:5500 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تتراوح التكلفة من 6000:5000 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تتراوح التكلفة من 6500:5500 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تتراوح التكلفة من 5000:4000 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تتراوح التكلفة من 6000:5000 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تتراوح التكلفة من 5000:4000 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تتراوح التكلفة من 6000:5000 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تشمل تكلفة الدراسة فيها 3500 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تشمل تكلفة الدراسة فيها 4500 دولار أمريكي.
البكالوريوس: تشمل تكلفة الدراسة فيها 3500 دولار أمريكي.
الدراسات العليا: تشمل تكلفة الدراسة فيها 4500 دولار أمريكي.
بعد عرض تكاليف رسوم التقديم للدراسة في الجامعات المصرية، فإن هناك رسوم حكومية تم وضعها من قبل وزارة التعليم العالي المصري، إليك رسوم الجهات الحكومية المصرية:
يختلف النظام الدراسي بشكل عام ويتحدد النظام وفقًا لجنسية الطلاب الوافدين.
يهتم الكثير من أبناء المملكة العربية السعودية بالدراسة في الجامعات المصرية، وذلك لأن مصر تمتلك ثروة علمية هائلة في كافة المجالات، وتضم مصر أعرق وأفضل الجامعات العربية سواء كانت حكومية أو خاصة أو أهلية جميعها متقدمة في المجال العلمي، والجامعات المصرية تتميز بأنها معتمدة وتمنح شهادات معترف بها دوليًا وعالميًا، وتتضمن هذه الجماعات كافة الكليات المختلفة وكافة التخصصات العلمية المتنوعة، و تصنف الجامعات المصرية إلى جامعات حكومية، وجامعات دولية خاصة، وجامعات أهلية
كثير من أبناء المملكة العربية السعودية يدركون أهمية الجامعات في مصر ويبحثون عن فرصة للالتحاق بإحدى الجامعات المصرية المعتمدة، حيث أن هذه الجامعات معتمدة ومعترف بها في السعودية طبقًا لما ورد موقع السفير للجامعات التابع لوزارة التعليم السعودي، وتتلقى الجامعات أحدث الوسائل العلمية وفقًا لمعايير الجودة العالمية، تقدم أيضًا الجامعات مصرية مساعدات للوافدين من المملكة العربية السعودية حيث توفر لهم برامج علمية حديثة ومتطورة بالإضافة إلى انخفاض تكلفة الدراسة لتناسب جميع الفئات، لذلك يتساءل الكثير من الوافدين من السعودية عن أهم الجامعات المصرية المعتمدة في المملكة العربية السعودية ومن أبرز هذه الجامعات:
تعد جامعة القاهرة من أعرق وأقدم الجامعات المصرية المعتمدة حيث تصنف ثاني أقدم جامعة مصرية عربية بعد جامعة الازهر، تم إنشاء الجامعة عام 1908م في عهد محمد علي وعرفت باسم جامعة فؤاد الأول ثم أصبح إسمها جامعة القاهرة عام 1952، تتميز جامعة القاهرة بأنها تجمع كافة التخصصات والبرامج الدراسية بالإضافة إلى وجود نخبة كبيرة من الأساتذة في كافة البرامج الدراسية المختلفة.
تم تأسيس جامعة عين شمس عام 1950م، وتعد ثالث أقدم جامعة عربية مصرية، تتميز الجامعة بأنها معتمدة وتمنح شهادات معترف بها عالميًا ودوليًا، تهتم الجامعة كثيرًا بالبحث العلمي والدراسات العليا، بالإضافة إلى ذلك استخدام أحدث التقنيات المستخدمة في الكليات العملية مما يؤهل الطلاب العمل على الطريقة الحديثة.
تم إنشاء الجامعة عام 1938م في عهد الملك فاروق، تضم الجامعة نخبة من أفضل الكفاءات الأكاديمية في كثير من التخصصات والكليات، تعتمد الكلية في مناهجها على الأساليب الحديثة والمتطورة مما جعل لها مكانة مرموقة من بين الجماعات العربية الأخرى.
أُنشئت الجامعة عام 1919م في محافظة القاهرة، تهدف الجامعة إلى خدمة التعليم والمجتمع في منطقة الشرق الأوسط، تعتبر الجامعة واحدة من أفضل الجامعات الخاصة الموجودة في مصر، تعتمد على اللغة الإنجليزية كلغة أساسية في تدريس مناهجها العلمية، تضم الجامعة نخبة كبيرة من أعضاء هيئة التدريس مختلف الجنسيات، فهي تعتمد في تدريسها على الجامعة الأم الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية.
تتمتع مصر بنهضة علمية كبيرة وتهتم الجامعات المصرية كثيرًا بالطلاب الوافدين وتوفر لهم الإمكانيات اللازمة للدراسة، حيث تعتبر الجامعات المصرية من أفضل الجامعات المصرية في الوطن العربي لأنها تضم أعرق الجامعات مثل جامعة الأزهر التي تعد من أقدم جامعة عربية وجامعة القاهرة ثاني أعرق قدم جامعة مصرية عربية.
تعتمد الدراسة في مصر على المناهج الدراسية الحديثة ونظام تعليمي متميز وتقدم للطلاب تقنيات أساليب حديثة تساعده في اكتساب الخبرة العملية.
تقوم الدراسة في مصر على الجمع بين المناهج الأكاديمية والمهنية ليكون الطالب ملمًا بكافة المعلومات التي تزيد من خبرته وتوفر له فرص العمل المطلوبة في السوق المحلي والدولي.
الكثير من الطلاب الوافدين يريدون الدراسة في الجامعات المصرية لذلك يمكنك التقديم في الجامعات المصرية من خلال إحدى المكاتب المصرية التي توفر لك كافة إجراءات التقديم، على سبيل المثال المصرية للاستشارات التعليمية.
في الختام، نود أن نقول أن مصر مليئة بالانجازات الحافلة والثقافات المتنوعة، وأن مصر أصبحت مركز جذب واهتمام للطلاب الوافدين وأنها ليست مقصورة على تقديم خدمات تعليمية فقط، ولكن تقدم خدمات ثقافية وترفيهيه أيضًا، ونحن قد تناولنا في هذا المقال عن كيفية الدراسة في مصر.
تواصل عبر الواتساب مع مستشاري التعليم الدولي والخبراء الأكاديمين الآن