احصل على نصيحة
المناسبات الرسمية
ابحث عن وظيفة
مكتبة الفيديو
ويمتلك مميزات وتحديات خاصة به، وإذا كنت من المهتمين بهذه البرامج يمكنك التقديم من خلال شركة KSA الأولى عالمياً في مجال الخدمات التعليمية ويمكنك التواصل معنا عبر زر الواتساب بالضغط هنا.
في هذا المقال، نستعرض الفروقات بين البرنامجين، وأهمية كل منهما، إلى جانب العوامل التي تساعد الطبيب السعودي على اختيار الأنسب لمسيرته المهنية.
فيما يلي سنوضح لك الفرق بين الزمالة المصرية والبورد العربي للأطباء السعوديين:
يٌعد برنامج التدريب المهني الذي تقدمه اللجنة العليا للتخصصات الصحية يهدف إلى تأهيل خريجي القطاع الطبي والصحي في مختلف المجالات الصحية، ويركز البرنامج على تزويد المشاركين بالمهارات والخبرات اللازمة، بالإضافة إلى تعميق معرفتهم في تخصصاتهم المتقدمة.
يشمل البرنامج مجموعة متنوعة من التخصصات الصحية، ويقدم أيضًا مقررات دراسية دقيقة تزود الدارسين بالمعلومات الضرورية.
يعتبر هذا البرنامج التدريبي للأطباء السعوديين جزءًا من المجلس العربي للاختصاصات الصحية، كما يوفر فرصة استثنائية للأطباء للحصول على شهادة معتمدة من المجلس، مما يمكِّنهم من مزاولة مهنة الطب في أي دولة عربية تابعة للمجلس، ويشمل هذا البرنامج مجموعة واسعة من التخصصات الطبية، ويتيح للأطباء العمل والتدريب في مستشفيات تابعة للمجلس.
كلا من الزمالة المصرية والبورد العربي يتمتعان بالعديد من المميزات، ويُعتبر كل منهما مساراً معترفاً به لتأهيل الأطباء وتطوير مهاراتهم التخصصية، حيث أن الزمالة المصرية تتميز بتنوع الخبرات السريرية وكثرة الحالات، كما أنها توفر تدريباً عملياً مكثفاً في مستشفيات تعليمية كبيرة.
أما البورد العربي، فيُعرف بتنظيمه العالي واعتماده الإقليمي الواسع، كما يتيح للأطباء فرص العمل في عدة دول عربية؛ لذلك يبقى الاختيار بين البورد العربي والزمالة المصرية قراراً شخصياً يعتمد على أهداف الطبيب، ظروفه، والتخصص الذي يرغب في التميز فيه.
يتمتع كل من الزمالة المصرية والبورد العربي بعدد من المميزات التي تجعل كل منهما خياراً مهماً للأطباء السعوديين الطامحين للتطور المهني.
يُعد الحصول على المقاعد الأكاديمية في الزمالة المصرية والبورد العربي للأطباء السعوديين ليس بالأمر السهل، حيث يوجد تنافس كبير بين الأطباء السعوديين، لذا إذا كنت ترغب في ضمان القبول الفوري في أحد الجامعات التي تقدم هذه البرامج، يمكنك التعاقد مع شركات متخصصة تتولى إنهاء إجراءات التقديم نيابة عنك، وهذا يضمن لك القبول الفوري في البرنامج الذي ترغب في الالتحاق به.
في هذه الحالة، يتعين على المتقدم توقيع توكيل مع شركة لإنجاز الإجراءات المطلوبة، على سبيل المثال، يمكنك التعاون مع شركة KSA، الذي تتمتع بخبرة واسعة وريادة في تقديم الخدمات التعليمية، وهدفه الأساسي هو تسهيل الرحلة التعليمية للمتقدمين السعوديين، ويمكنك التواصل معنا عبر الواتساب بالضغط هنا
تتطلب الزمالة المصرية والبورد العربي بعض الشروط التي يجب على الدارسين استيائفها للالتحاق بالبرنامج الذي يرغب في الالتحاق به.
يمكنك التعاون مع شركة KSA لتتولى كافة إجراءات القبول نيابة عنك من خلال زر الواتساب بالضغط هنا
تختلف تكلفة دراسة برنامج الزمالة المصرية والبورد العربي وفقًا للبرنامج الذي يرغب الدارس في الالتحاق به، وفيما يلي سنعرض عليك تكلفة الزمالة المصرية وتكلفة البورد العربي كلًا على حدة:
تصل تكلفة رسوم تدريب الزمالة المصرية إلى 1200 جنيه استرليني سنويا، بالإضافة إلى رسوم حضور الامتحانات التي تتراوح من من 300 إلى 600 جنيه استرليني.
تختلف المدة المطلوبة لاجتياز برنامج الزمالة المصرية وفقًا للشهادة الحاصل عليها الفرد قبل التقديم.
أما في برنامج البورد العربي تتراوح مدة الدراسة بين 4 إلى 6 سنوات، زيادة على ذلك يتم توفير التدريب من قِبَل أطباء واستشاريين ذوي خبرة في مختلف التخصصات، مما يضمن لك الحصول على شهادة معتمدة تمكِّنك من العمل في المستشفيات التي تتبع البورد العربي في مصر.
تطرح العديد من الجامعات والمعاهد برنامج الزمالة المصرية والبورد العربي للأطباء السعوديين، وفيما يلي أبرز الجامعات التي تقدم هذه البرامج:
يمكنك التواصل مع شركة KSA الرائدة عالميًا في مجال الخدمات التعليمية والاستشارات المجانية لمعرفة كل الجامعات التي توفر برنامج الزمالة المصرية والبورد العربي، وذلك من خلال زر الواتساب بالضغط هنا
تطرح الزمالة المصرية والبورد العربي العديد من التخصصات للأطباء السعوديين بتقنيات وأساليب تكنولوجية حديثة ومناهج متطورة تجمع بين النظرية والتدريب العملي، ومن أبرز هذه التخصصات:
تقوم الزمالة المصرية على النظام التدريبي المهني الإكلينيكي والعلمي في تخصص من التخصصات الطبية أو ذات العلاقة بالصحة، مطبقا في ذلك الاستراتيجية التعليمية المطبقة في البورد الأمريكي والزمالة البريطانية، وتنفرد الزمالة المصرية بأن النظام التدريبي بها يتم داخل المستشفيات الحكومية المصرية، وهو صاحب الشق الأكبر من الدراسة.
يتميز البورد العربي في مصر بتقديم برامج متقدمة تواكب التطورات الطبية الحديثة، ويشمل البرامج تدريبًا مكثفًا يغطي مختلف التخصصات الطبية، بدءًا من التخصصات الرئيسية التي يمكن الالتحاق بها بعد الحصول على شهادة البكالوريوس، وصولاً إلى التخصصات الدقيقة التي تتطلب خبرة مسبقة، كما يُركّز البرنامج على تدريب الأطباء على التعامل المهني والأخلاقي مع المرضى، مما يساهم في تحسين مستوى الرعاية الصحية بشكل عام.
نعم، الزمالة المصرية والبورد العربي في مصر معترف بهما عالميًا، وهذا الاعتراف الدولي يجعل حاملي شهادة البورد العربي والزمالة المصرية مؤهلين للعمل في مختلف الدول العربية وبعض الدول الأجنبية، كما تعزز هذه البرامج فرص الأطباء في الحصول على وظائف مرموقة داخل وخارج مصر.
يمكنك الاستعانة بشركة KSA الرائدة عالميًا لتساعدك في الاختيار بين البورد العربي والزمالة المصرية، ويمكنك التواصل معنا من خلال زر الواتساب بالضغط هنا، وفيما يلي سنعرض عليك أهم المعايير العامة للاختيار بين الزمالة المصرية والبورد العربي:
نعم، حيث تتميز البرامج التعليمية المصرية الأكاديمية والمهنية على حد سواء، بمكانة متميزة في التصنيفات العالمية، خاصة في المجالات المتعلقة بالقطاعين الطبي والصحي، ويرجع ذلك إلى ما شهده العالم من تقدم كليات الطب في الجامعات المصرية وإدخال برامج معتمدة، كما أن برامج الزمالة المصرية معترف بها عالميًا ودوليًا
تُعد الزمالة المصرية برنامج تدريب مهني، مقدم من اللجنة العليا للتخصصات الصحية، يختص بتدريب خريجي القطاع الطبي والصحي في مختلف المنشآت الصحية من أجل تزويدهم بالمهارات والخبرات المتعددة، والتعمق في التخصص المتقدم فيه حيث يتضمن البرنامج العديد من التخصصات الصحية، إضافة لذلك يقوم البرنامج بعض المقررات الدراسية الدقيقة، والتي تزود الدارس بالمعلومات التي يحتاجها، أما البورد العربي يُعد برنامج تدريبي للأطباء جزءًا من المجلس العربي للاختصاصات الصحية، كما يوفر فرصة استثنائية للأطباء للحصول على شهادة معتمدة من المجلس، مما يمكِّنهم من مزاولة مهنة الطب في أي دولة عربية تابعة للمجلس.
في الختام، يتضح أن كلًا من الزمالة المصرية والبورد العربي يمثلان مسارين مهمين لتطوير الكفاءة المهنية والسريرية للأطباء السعوديين، ولكل منهما مميزاته الخاصة التي تلبي احتياجات مختلفة بحسب التخصص، والهدف المهني، وظروف الطبيب، واتخاذ القرار بينهما لا يعتمد فقط على الاعتراف أو مدة البرنامج، بل يجب أن يستند إلى رؤية واضحة لمستقبل الطبيب، ومدى توافق البرنامج مع طموحاته وتطلعاته، ويمكنك التقديم في أي من أحد البرنامجين من خلال شركة KSA الرائدة عالميًا في مجال الخدمات التعليمية من خلال زر الواتساب بالضغط هنا.
تواصل عبر الواتساب مع مستشاري التعليم الدولي والخبراء الأكاديمين الآن
